1924. وفى أسرة اللغات الحامية السامية أربعة فروع متميزة: السامية والمصرية القديمة هى والقبطية واللغات البريرية واللغات الكوشية. والظاهر أننا يجب أن نضيف إلى هذه الفروع لغة الحوصة (الهاوسا).
ولما كانت الفروع غير السامية لا تستبين منها أية خصائص مشتركة يمكن أن توحد بينها فى مجموعة محددة تحديدًا واضحًا، فإن الإصطلاح الحامى يجب أن نفضله. وربما كان الأرجح أن نتحدث فحسب عن المجموعة الحامية السامية بفروعها الأربعة أو الخمسة.
ويمكن أن نجد تاريخ هذه الدراسة ومصادرها فى صلى الله عليه وسلمssai: Marcel Cohen -sur le vocabulaire et la phon comparatif etique du Chamito semitique, باريس سنة 1947؛ وانظر أيضًا للكاتب نفسه، من الطبعة الثانية الفصل الموسوم بعنوان Langues du Monde، ، سنة 1952 و - Resultats acquis de La gram maire coinparee فى Conferenees de l'lnstitut de Linguistique de Universite de paris، باريس سنة 1934.
وإن شئت المقارنة التفصيلية أجناس طبيعة: والمصطلحان الحاميون (Hamiten, Chamites) والحامية (Hamistisch, Chamitique) يستعملان أحيانًا للدلالة على الشعوب الإفريقية التى تتحدث بلغات غير سامية هى حامية سامية وعلى بعض الشعوب الأخرى.
والظاهر أنها مزيج من البيض والسود. ويشار إلى هذه العناصر أيضًا بالبيض الإفريقيين والإثيوبين (من حيث علم الإنسان)؛ انظر William H.Worrell: صلى الله عليه وسلم Study of races in the ancient Near صلى الله عليه وسلمast، كمبردج سنة 1927 وأحدث من ذلك Le razze popoli della terra: R. رضي الله عنهiastti الطبعة الثانية، تورين سنة 1953 - 1957
[خورشيد كوهين M.Cohen]
(1) إبراهيم بن الحسين بن أبى السعود الهمدانى: الداعى الثانى المطلق للإسماعيلية الطيبية فى اليمن؛ وقد جاء فى عُمَارة أن الملكة الصليحية السيدة