العمل بإعراض أهل بغداد عنه مع أنه عاش بينهم عشرين عاما، وقد ذكر فى مقدمة رسالته "الصديق والصداقة" أنه كان منبوذا من الجميع فى تلك العاصمة.
وقد زودنا ياقوت فى معجم الأدباء (مخطوط بالآستانة) بالثبت الآتى لمصنفات أبى حيان:
(1) "الصديق والصداقة" (الآستانة عام 1301 هـ) ولهذا المصنف ذيل فى العلوم.
(2) رد على شرح ابن جنى على المتنبى.
(3) "الإمتاع والمؤانسة" وقد ذكر القفطى فقرة عنه، فى ص 283, كان أول من نبه الأذهان إليها فلوكل Flugel في عز وجلeulsch. Morgnl. Gesell. . . d Zeitschr جـ 12، ص 20؛ كما ذكره ابن العربى فى "المسامرات" جـ 1، ص 188؛ والغزولى فى "مطالع البدور" جـ 2، ص 62. وقد يكون ذكره فى ص 117, ويورد ياقوت مقتطفات عدة منه فى مصنفه معجم الأدباء.
(4) "الإشارات الإلهية" وهناك موجز مخطوط من هذا المصنف (انظر Very- d arah- Handschr- d- kn-صلى الله عليه وسلمhlwardt nigl. رضي الله عنهibl. zu رضي الله عنهerlin، رقم 2818).
(5) "الزلفة".
(6) "المقابسة"، وهذا المصنف طبع فى بومباى فى تاريخ مجهول بعنوان "المقابسات" أو"المقايسات" (انظر أيضا Cata 1. cod. or. bibl. a lugduno رضي الله عنهatavae. الطبعة الأولى، جـ 3، ص 314 - 315).
(7) "رياض العارفين".
(8) "تقريط الجاحظ" وقد أخذ منه ياقوت فقرة طويلة فى ترجمته لأحمد الدينوري.
(9) "ذم الوزيرين" [ابن العميد وابن عباد] ويظهر أن هذا المصنف محفوظ بالآستانة، لأن مطبعة الجوائب وعدت بنشره. وقد أخذ ياقوت فقرة طويلة منه فى ترجمته لابن عباد.
(10) "الحج العقلى إذا ضاق الفضاء عن الحج الشرعى".
(11) "رسالة فى ضَلّات الفقهاء".
(12) "الرسالة البغدادية".