ونحن لا نعود نسمع شيئًا عن جوهر بعد سنة 368 هـ (976 م) حتى وفاته في 20 ذي القعدة سنة 381 (30 أبريل سنة 922). ويقال إنه قضى هذه الأيام الراكدة من حياته بين سنتى 368 و 381، عمال التقوى والبر. وقد قتل ابنه الحسين القائد الأعلى للخليفة الحاكم، نتيجة لمؤامرات اشترك فيها ضد الخليفة.

المصادر:

(1) نعمان (أبو حنيفة بن محمد الغربي): المجالس والمساير ات (مخطوط في دار الكتب المصرية، القاهرة رقم 2606).

(2) ابن حمَّاد (محمد بن علي: أخبار ملوك بن عبيد، طبعة - Von derheyden, الجزائر- باريس سنة 1927، ص 40 - 49).

(3) ابن خلكان، طبعة القاهرة سنة 1948، الترجمة رقم 130، 141، 698.

(4) ابن أبي زرع: القرطاس، طبعة تورنبرغ، أيسالا- باريس سنة 1843، ص 27 - 63 (ترجمة رضي الله عنهeaumier ص 49، 122).

(5) ابن الأثير، ج 8، في مواضع مختلفة، ج 9، ص 64 (ترجمة فانيان في مواضع مختلفة).

(6) البكرى: صلى الله عليه وسلمfrique 'عز وجلescription de L septentrionale، مادة سجلماسة.

(7) كتاب مفاخر البربر، طبعة ليفى بروفنسال، الرباط سنة 1934، ص 4 - 5.

(9) يحيى بن سعيد الأنطاكى، صلة كتاب أفتيبشيش (يوتيخوس)، بيروت سنة 1909، ج 1، ص 192.

(10) ابن دقماق: الانتصار، القاهرة سنة 1893، ج 4، ص 10 وما بعدها.

(11) منصور الكاتب: سيرة الأستاذ جوذر، طبعة محمد كامل حسين ولمجد الهادي شعيرة، القاهرة سنة 1954، الفهرس (ترجمة M. Ca- Vie de l'Ustfdh Jauhar: nard، الجزائر سنة 1958).

(12) ابن عذارى، ج 1، ص 191 وما بعدها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015