تسميتها في التوارة باسم جن عيدن (?) سفر التكوين: إصحاح 2، آية 15).

وقد عرف أن فكرة محمد - صلى الله عليه وسلم - عن الجنة مادية حسية (?)؛ وقد صورت هذه الفكرة في سور كثيرة تتصل بالفترة الأولى من دعوته مثال ذلك: (سورة محمد؟ الآية 15) "مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن، وأنهار من لبن لم يتغير طعمه، وأنهار من خمر لذة للشاربين، وانهار من عسل مصفَّى، ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة من ربهم. ."؛ وسورة الرحمن (الآيات 46 - 57) "ولمن خاف مقام ربه جنتان. فباى آلاء ربكما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015