Zur Gasckichte des عز وجلja-: Taeschner hannuma في Mitteilungen des Seminars fuer Orientalischs Sprachen Westasia- tische studiem، جـ 2، ص 29 [سنة 1926]، 99 - 111, الكاتب نفسه: عز وجلas Hauptwerk der geographuchen Literatur der Chelebis Gihannuema في Imogo Mundi، سنة 1935، ص 44 - 47 Katib Chelebi Hayati ve eserleri hak-, kinde incelemeler أنقرة سنة 1957: عن جهاننما، مقال حامد سعدى سلن، ص 121 - 136.
وفي سنة 1153 هـ (1740 م) اضطلع رجل يدعى شهرى زاده أحمد ابن مذهّب سعيد المتوفى سنة 1178 هـ (1764 - 1765 م) بتكملة أخرى لجهاننما كاتب جلبى عنوانها "روضة الأنفس". ولكن هذه التكملة لم تطبع قط لسببين: الأول أن إبراهيم متفرقه أدركته المنية، والثاني تدفق الكتب الجغرافية تدفقًا جعل الإنتاج التركى في ميدان الجغرافيا يتضاءل ابتكاره ومن ثم أهميته.
أما فيما يتعلق بأوصاف الرحلات فإن وصف على أكبر من الصين وإقامته هناك قد أسلفنا ذكره ومما يجدر التنويه به أيضًا الوصف الموجز الذي دبجته يراعة سيدى على رئيس لرحلته إلى الهند وعودته البائسة إلى بلاط السلطان في أدرنة من الحملة البحرية العثمانية الفاشلة على البرتغاليين في المحيط الهندى، ونجد ذلك ماثلا في الكتيب المعروف باسم "مرآة الممالك" الذي تم سنة 964 هـ (1557) وطبع في استانبول سنة 1313 هـ، وثمة ترجمة إنكليزية له بقلم فامبرى (Travels and ad- صلى الله عليه وسلم. Vambery ventures of e Turkish صلى الله عليه وسلمdmiral Sidi صلى الله عليه وسلمli Re'is during the years 1553 - 1556 لندن سنة 1899).
على أن الكتاب الأكبر في ميدان وصف الرحلات هو الكتاب الكبير ذو المجلدات العشرة "سياحتنامه"، أي "تاريخ سيّاح" لأوليا بن درويش محمد ظليّ المعروف بأوليا جلبى، وهو كتاب فريد بين كتب الشعوب الإسلامية جميعًا، فقد ظل أوليا أربعين سنة