النواحى القاصية التي تعد أسواقًا للعمل وموردًا للمعاش؛ ويمكن أن نضيف إلى ذلك أن هذه المراكز والنواحى بوتقة تنصهر فيها عناصر مختلفة، تخرج لغة عربية جزائرية عامة قادرة على أن تؤدى إلى اندثار اللهجات الإقليمية القديمة.

المصادر:

(1) le dialecte arabe barle: w marcais a Tlemcen باريس سنة 1902.

(2) الكاتب نفسه: le dialecte arabe Ul&d رضي الله عنهra him de Saida، باريس سنة 908.

(3) Contribution a: ph . Marcais l'etude de parler arabe de رضي الله عنهou Sa' da, القاهرة سنة 1945.

(4) الكاتب نفسه: Le parler arabe de عز وجلjidjelli باريس سنة 1954.

(5) Le parler arabe des: M. Cohen

d'صلى الله عليه وسلمlger Juifs باريس سنة 1912

(6) Recueil de texes: G. عز وجلelphin our 1'etude de 1'arabe parle باريس- الجزائر سنة 1891.

(7) Textes arabes du sud: صلى الله عليه وسلم. عز وجلhin alg&rois، الجزائر سنة 1940.

(8) صلى الله عليه وسلمnseignement de J. عز وجلesparme 1' l, arabe dialectal. الجزائر سنة 1913.

(9) Les parlers arabes J. Cantineau Constantine , d, صلى الله عليه وسلمlger, de du department d'Oran, des territoires du Sud'صلى الله عليه وسلمlger في. R.صلى الله عليه وسلمfr . سنة 1938، 1939 , 1940، 1941.

+ "الجزائر": مدينة على الساحل الشمالي لأفريقية، وهي قصبة بلاد الجزائر، وكانت مقر الحاكم العام ورؤساء الإدارات العسكرية والمدنية المختلفة في هذه المستعمرة الفرنسية، وهي على خط عرض 36 ْ 47 َ شمالا، وخط طول 0 ْ 44 َ شرقا (بالنسبة لخط طول مدينة باريس) ويبلغ عدد سكانها في إحصاء عام 1906: 144.600 مائة وأربعة وأربعين ألف نسمة وستمائة. ولسنا نعلم شيئًا محققًا عن مدينة الجزائر قبل أن يستقر الرومان في هذا الجزء من إفريقية، اللهم إلا أنهم أنشأوا فيه مجلة تعرف باسم الإكوزيوم - ico sium وكل ما نستطيع أن نفترضه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015