Ursprung des Gnostizimus في Torte and Un- N. Gebhardt and Harnack tersuchungen . ج 15، ليبسك سنة 1897.

(5) maitre des: St. Guyard Un grand صلى الله عليه وسلمssassins au temps de Saladin المجلة الأسيوية، باريس سنة 1877 (القصص).

(6) الشيخ نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندى: بستان العارفين، مكة سنة 1300 هـ، ص 240.

(7) Yezidis: J.Menant في صلى الله عليه وسلمn- males du Musee Guimet باريس سنة 1892، ص 87.

[كارا ده فو رضي الله عنه. Carra de Vaux]

التنجيم

" التنجيم": وقد اصطلح المسلمون على معرفته بعلم (أو صناعة) أحكام (أو قضايا) النجوم، أو بتعبير أوجز علم (صناعة) الأحكام. واستعمل بعض كتاب العرب منذ القرن الثالث عشر الميلادي "علم النَجامة" للدلالة على التنجيم. إلا أن علم (أو صناعة) النجوم و"علم صناعة النجوم" و"التنجيم" تدل بوجع عام على التنجيم أو علم الفلك أو على العلمين معًا. ويعرف المشتغل بصناعة النجوم بالأحكامى أو المنجم، وإن كان لفظ المنجم يطلق على الفلكى كذلك. ولم يفرق بدقة بين "المنجم" و"الفلكى" إلا في القرن التاسع عشر.

واتبع غالب الفلاسفة وأصحاب فهارس العلوم ومؤلفو الكتب الجامعة تصنيف العلوم الَّذي وضعه ارستطاليس وأصحابه فاعتبروا التنجيم أحد فروع العلوم الطبيعية السبعة أو التسعة ووضعوه مع الطب والفراسة والكيمياء وتفسير الأحلام .. إلخ. بيد أن الفلكيين والمنجمين وغيرهم من العلماء (مثل الفارابى وإخوان الصفا وابن خلدون أنسجوا على منوال بطليموس واعتبروا التنجيم فرعًا من "علم النجوم"، وعلم النجوم قسمًا من الأقسام الأربعة الكبيرة التي تنقسم إليها العلوم الرياضية. ويجب ألا نغفل القول بأن القواعد الرياضية الفلكية للحسبانات التي لا غنى عنها للمنجم لم تتعرض لها إلا الرسائل الفلكية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015