تشريح اللحم المتبقى من الضحية في ذي الحجة وتقديده وهو تفسير يشك (?) فيه. وفي حديث من أحاديث الآحاد أن كلمة التشريق مأخوذة من تلاوة الكلمات الآتية "أشرق ثبير كيما نغير (?) ". وعلى هذا جاز القول بأن هذه الكلمات لم تكن تقال في الأصل قبل مشرق اليوم العاشر من ذي الحجة فقط كما نبئنا، وإنما كانت تقال أيضًا عند رمى الجمرات في الأيام التالية له" وأنها كانت من أركان الشعائر في هذه الأيام فسميت الشعائر جميعا فيما بعد بهذا الاسم.

وفي الإسلام جرى الحجاج على رمى الجمرات وهم يكبرون ويهللون بعبارات أخرى.

ولعل هذا هو الذي حدا بأبى حنيفة إلى القول بأن التشريق هو التكبير (تاج العروس، ج 6، ص 393.

المصادر:

(1) لسان العرب، ج 12، ص 42 وما بعدها.

(2) تاج العروس، ج 6، ص 393 وما بعدها.

(3) صلى الله عليه وسلمn صلى الله عليه وسلمrabic, صلى الله عليه وسلمnglish Lex-: Lane icon ص 1541.

(4) عز وجلie Israeliten zu Mekka: R. عز وجلozy، ليبسك هارلام، سنة 1864, ص 118 - 126، ولا يؤخذ الآن بالرأى القائل بأن الكلمة مشتقة من العبرية.

(5) Het Mekkaansche: Snouckhurgronje Feest، ليدن سنة 1880 Verspreide. Geschriften ج 1، ص 1 وما بعدها) ص 171 - 174.

(6) Rete arabischen Hei-: Wellhausen dentims, ص 80, 190, تعليق 1.

(7) Ueber die Zeits-: Th. W. Juynboll chrift في رضي الله عنهedeutung des Wortes

طور بواسطة نورين ميديا © 2015