يتوفر أحد على دراسة هذين المخطوطين دراسة دقيقة. ولم يرد ذكر هذا المؤلف لا في الفهرست ولا في ابن أبي أصيبعة ولا في القِفْطى (انظر فيما يختص بذلك ar-: رضي الله عنهaumstark رضي الله عنهiographien abische Syrisch des صلى الله عليه وسلمristtles, ليبسك سنة 1900، ص 53، وما بعدها) في حين أنه يبدو أن أبا القاسم صاعد بن أحمد الأندلسى المتوفى, عام 462 هـ الموافق 1069 - 1070 م (انظر كتابه طبقات الأمم المطبوع في القاهرة طبعة ليس عليها تاريخ، ص 39) كان هو أول من أخذ عنه على علم بمؤلف لأرسطو في سياسة المنزل. ويدل وصول هذه الترجمة مخطوطة الينا على أنها ظهرت في أوساط نصارى العرب. ويذهب المعلوف إلى أن الناقل هو أبو الفرج عبد الله بن الطيب المتوفى عام 435 هـ (1043 - 1044 م) وليس لهذا الزعم من سند.
وكاتب هذه المادة بسبيل إعداد طبعة من هذا الكتاب وبحث عنه.
المصادر:
(1) جرجى زيدان: تاريخ آداب اللغة العربية، القاهرة سنة 1912, ج 2، ص 232 وما بعدها
(2) صلى الله عليه وسلمin arab der.Handbuch Ritter Handelswissenschaft في. ISI، ج 7، سنة 1917، ص 4 - 14.
(3) عز وجلer Oikonomikos des: plessner -Neupythagoraeers رضي الله عنهryson und sein صلى الله عليه وسلمin fluss aue die islamische Wissenschaft وهي رسالة فلسفية قدمت إلى جامعة برسلاو عام 1925 (وقد نشر موجز لها، وستنشر كاملة عن قريب).
(2) التدبير بمعنى تعليق عتق العبد بموت السيد. ودبر في هذه الحالة فعل من الاسم دَبُر ومعناه انتهاء الحياة أي الموت (انظر لسان العرب، ج 9، ص 358؛ المطرزى: المغرب، المادة نفسها؛ وإذا شئت التفصيل فأنظر مادة "عبد") وأوفى ما كتب في هذا الموضوع: - San Istitzuiom di diritto musulenano: tillana malichita, رومة سنة 1926، ج 1, ص 122.
[هفننك Heflening]