تَحت جناحها وَلم تريدوا، هوذا بَيتكُمْ يتْرك لكم خراباً" 1.
ونكتفي بِهَذِهِ النُّصُوص فِي بَيَان بطلَان دَعْوَى الْيَهُود بِأَنَّهُم أَبنَاء الله وأحباؤه.