«صدقت! المسلم أخو المسلم» (?) . وفي رواية: «أنت كنت أبرّهم وأصدقهم.. المسلم أخو المسلم» (?)
إذا لم يكن الحالف ظالما ولا مظلوما، ولم تترتب على التوراة ضرورة أو مصلحة متعدية.
فاختلف العلماء رحمهم الله في التوراة في هذه الحال والراجح عدم جواز التوراة في هذه الحال لما لليمين من حرمة إلا للضرورة.
واختار هذا القول شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله- وهو رواية عن الإمام أحمد رحمه الله (?) .