وأخرجه ابن حبان عن ابن خزيمة (?).
فوافقناه فيه بعلو.
وأخرجه ابن ماجه والبزار أيضًا والطحاوي والدارقطني والحاكم من طرق عن معاذ (?).
قال البزار: تفرد به معاذ بن هشام.
وقال الترمذي: رفعه هشام ووقفه سعيد بن أبي عروبة.
وقال الدارقطني في العلل: رواه هشام مرفوعا من رواية ابنه معاذ ومن رواية عبد الصمد بن عبد الوارث عنه، ووقفه غيرهما عن هشام، وكذا رواه سعيد بن أبي عروبة وهمام عن قتادة (?).
قلت: ورواية سعيد الموقوفة أخرجها أبو داود (?).
ورواية عبد الصمد المرفوعة أخرجها أحمد عنه وأخرجها الدارقطني من وجه آخر عنه (?).
وقد رواه مسلم بن إبراهيم عن هشام مرفوعا، لكن أرسله لم يذكر فيه عليا. أخرجه البيهقي (?)، وفيه وفي رواية عبد الصمد تعقب على البزار. وقال الحاكم بعد تخريجه الإسناد: ولم يخرجاه، وإنما أخرجاه من حديث عائشة وأم قيس بنت محصن قصة الغلام دون الجارية.
حدثنا شيخنا الإِمام الحافظ أبو الفضل بن الحسين إملاء من حفظه