أخرجه مسلم عن أبي الربيع الزهراني (?).
فوافقناه في شيخه بعلو درجة في الطريق الأولى، وفي شيخ شيخه بعلو درجتين في الطريق الثانية.
وأخرجه أحمد عن يونس بن محمد المؤدب عن حماد بن زيد (?).
فوقع لنا بدلا عاليا.
قال البيهقي: ليس في جميع طرق الحديث ما يرد التأويل الذي ظنه أبو الشعثاء (?).
وتعقب بأنه لا يناسب التوسعة التي أطلقها ابن عباس وكذا رفع الحرج لما في مراعاة آخر الوقت وأوله، والعلم عند اللَّه تعالى.
قوله (حتى صار توريث المتبوتة كحرمان القاتل).
أما توريث المتبوتة فسيأتي الكلام عليه في (مسألة القائلون بالجواز) وأما حرمان القاتل فسبق في المجلس الحادي والخمسين بعد المئة من هذا التخريج.
قوله (كالتعليل بالإسكار في حمل النبيذ على الخمر على تقدير عدم النص).
سيأتي الكلام عليه في (مسألة يجوز التعبد بالقياس).
ذكر ضبط الأسماء الماضية في حديث ابن عباس.
الكَرَجي بفتح الكاف والراء بعدها جيم. والحَرَشي بوزنه بحاء مهملة وراء وشين معجمة. والجُمَّيْزي نسبة إلى الجميز المأكول المعروف. والتَّوْأَمَة بفتح المثناة من فوق وسكون الواو بعدها همزة مفتوحة. والخِرِّيت بكسر