والأولى الجمع، وأنها كانت في حق الجميع ثم خصت بالعاجز واللَّه أعلم.
آخر المجلس الثاني والأربعين بعد الثلاث مئة من الأمالي وهو الثاني والتسعون بعد المئة من التخريج.