وقد قرر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فهم العموم كما تقدم، لكن أريد به الخصوص بمن يستحق العتاب ممن يعاقل كالشياطين، وما لا يعقل كالأصنام واللَّه أعلم.
آخر المجلس السادس عشر بعد الثلاث مئة من الأمالي وهو السادس والستون بعد المئة من التخريج.