في الحديث: ((ابن الثمانين أسير الله في أرضه)) .
ولم يتوف زمان الهرم إلا تدارك ما مضى، والاستغفار والدعاء عمل ما يمكن من الخير اغتناماً للساعات، والتأهب للرحيل.
وكان سري السقطي لا ينام إلا غلبة.
ودخلوا على أبي القاسم الجنيد -وهو في الموت، وهو يركع ويسجد-، فأراد أن يثني رجله في صلاته، فما أمكن لخروج الروح منها، فقال له رجل: ما هذا