آخر:
لَوْ كُنْتَ سَاعَةَ بَيْنَنَا مَا بَيْنَنَا ... وَشَهِدتَّ كَيْفَ نُكَرّرُ التَّوْدِيعَا
أَيْقَنْتَ أَنَّ مِنَ الدُّمُوعِ مُحَدِّثًا ... وَعَلِمْتَ أَنَّ مِن الْحَدِيثِ دُمُوعَا
آخر:
يَا لائِمِي فِيمَنْ تَمَنَّعَ وَصْلُهَا ... عَنْ حُبِّهَا أَحْلَى الْهَوَى مَمْنُوعُهُ
آخر:
نَفُوزُ عَرَتْهَا نَفْرَةٌ فَتَجَاذَبَتْ ... سَوَالِفُهَا وَالْحَلْيُ وَالْخَصْرُ وَالرِّدْفُ
وَخَيَّلَ مِنْهَا مَرْطُهَا فَكَأَنَّمَا ... تَثَنَّى لَنَا خُوطٌ وَلا حَضَنَا خَشْفُ
وَقَابَلَنَا رُمَّا نَتَاغُصْنِ بَانَةٍ ... يَمِيلُ بِهِ بَدْرٌ وَيُمْسِكُهُ حِقْفُ
آخر:
فِي الْبَدْرِ مِنْ صَفْحَتِهَا لَمْحَةٌ ... وَلَمْحَةٌ فِي الظَّبْي مِنْ طَرْفِهَا
انْتَهَى إِذَا مَشَتْ جَاذَبَهَا رِدْفُهَا ... كَأَنَّمَا تَمْشِي إِلَى خَلْفِهَا
آخر:
وَلَوْ أَذَى التَّطْوِيل سُقْتُ زِيَادَةً ... لَهَا صَاحِب التَّفْكِيرِ يَخْشَى وَيَحْذَرُُُُُ