وَقْفٌ للهِ تَعَالَى

تَأْلِيفُ الفَقِير إلى عَفْوِ رَبِّهِ

عَبدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدٍ السّلمانِ

المدرس في معهد إمام الدعوة بالرياض

سابقاً

الجزء الأول

بالله يا ناظرًا فيه ومنتفعًا ... مِنْهُ سَلِ اللهَ تَوْفِيقًا لِجَامِعِهِ

وَقُلْ أنلْهُ إِلَهَ الْعَرْشِ مَغْفِرَةً ... وَاقْبَلْ دُعَاه وَجَنِّبْ عن مَوَانِعِهِ

وَخُصَّ نَفْسَكَ مِنْ خَيْرٍ دَعَوْتَ بِهِ ... ومَن يَقُومُ بِمَا يَكْفِي لِطَابِعِهِ

وَالْمُسْلِمِينَ جَمِيعًا مَا بَدَا قَمَرٌ ... أَو كَوْكَبٌ مُسْتَنِيرٌ مِن مَطَالِعهِ

آخر:

وما اكْتَسبَ المَعَالِيَ طَالِبُوْهَا ... بِمِثْلِ أَداءِ مَا افْتَرَضَ الجَلِيْلُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015