لَهُمَا، وَإِنْفَاذُ عُهُودِهِمَا (?) مِنْ بَعْدِهِمَا، وَإِكْرَامُ صدِيقِهِمَا، وَصلَةُ رَحِمِهِمَا الَّتي لا رَحِمَ لكَ إِلاَّ مِنْ قِبَلِهِمَا". قَالَ الرَّجُلُ: مَا أكْثَرَ هذَا يَا رَسُولَ اللهِ وَأطْيَبَهُ؟. قَالَ: "فَاعْمَلْ بِهِ" (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015