إِصْبَعِي، وإِصْبَعي في الخَاتَمِ، وعَرَضْتُ الحَوْضَ على النَّاقَةِ، والنَّاقَةَ على الحَوْضِ، وزَعَمَ بَعْضُهُم أَنَّ مَعْنَى قَوْلِهِ عز وجل: {خلق الإنسان من عجل} [الأنبياء: 37] خُلِقَ العَجَلُ من الإِنْسانِ.

وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:

بَرَهْرَهَةٌ رَخْصَةٌ رُؤْدةٌ ... كَخُرعُوبَة البَانَةِ المُنْفَطرْ

أَمَّا لَفْظُ «بَرَهْرَهة» ففي قَوْلِ الشَّاعِرِ:

بَرَهْرَهَةٌ يَصِرُّ الأَيْرُ فيها ... صَرِيْرَ الخُفِّ ضَاقَ بِهَ الرِّكابا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015