إِصْبَعِي، وإِصْبَعي في الخَاتَمِ، وعَرَضْتُ الحَوْضَ على النَّاقَةِ، والنَّاقَةَ على الحَوْضِ، وزَعَمَ بَعْضُهُم أَنَّ مَعْنَى قَوْلِهِ عز وجل: {خلق الإنسان من عجل} [الأنبياء: 37] خُلِقَ العَجَلُ من الإِنْسانِ.
وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:
بَرَهْرَهَةٌ رَخْصَةٌ رُؤْدةٌ ... كَخُرعُوبَة البَانَةِ المُنْفَطرْ
أَمَّا لَفْظُ «بَرَهْرَهة» ففي قَوْلِ الشَّاعِرِ:
بَرَهْرَهَةٌ يَصِرُّ الأَيْرُ فيها ... صَرِيْرَ الخُفِّ ضَاقَ بِهَ الرِّكابا