وهو شَبِيْهٌ بِقَوْلِهِ:

وبَيْتِ عَذَارَى يَوْمَ دَجْنٍ وَلَجْتُهُ ... يَطُفْنَ بِجَمَّاءِ المرافِقِ مِكْسَالِ

وشَطْرُ البَيْتِ الثَّاني شَبِيْهُ بِقَوْلِهِ:

فَقُمْتُ بها أَمْشي تَجُرُّ وَرَاءَنا ... على إِثْرِنا أَذْيَالَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ

ومِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:

فَيَا لكَ من لَيْلٍ كَأَنَّ نُجومَهُ ... بِكُلِّ مُغارِ الفَتْلِ شُدَّتْ بِيَذْبُلِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015