هو شَبِيْهٌ بِقَوْلِهِ:

فيا رُبَّ مَكْروبٍ كَرَرْتُ وراءَهُ ... وعَانٍ فَكَكْتُ الغُلَّ عَنْهُ فَفدَّاني

وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:

أَمَاوِيَّ، هَلْ لي عِنْدَكُمْ مِنْ مُعَرَّسِ ... أم الصَّرْمَ تَخْتَارِينَ بالوَصْلِ نَيْئَسِ

أَبِيْني لَنَا، إِنَّ الصَّرِيْمَةَ راحَةٌ ... مِنْ الشَّكِّ ذي المَخْلوجَةِ المُتَلَبِّسِ

هو شَبِيْهٌ بِقَوْلِهِ:

أَفاطِمَ مهلاً بَعْضَ هذا التَّدلُّلِ ... وإنْ كُنْتِ قد أَزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلي

وإن تكُ قد سَاءَتْكِ مِنِّي خَلِيْقَةٌ ... فَسُلِّي ثِيَابِي من ثيابِك تَنْسُلِ

وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ:

أَعِنِّي على بَرْقٍ أَراهُ وَمِيْضِ ... يُضِيْءُ حَبِيّاً في شَمَاريخَ بِيْضِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015