ويُرْوَى:
ألا رب يَوْمٍ لكَ مِنْهُنَّ صَالِحٌ
والأَوَّلُ أَشْبَهُ تَعْلِيقاً لِلْكَلَامِ بأُمِّ الحُوَيْرِثِ وَجَارَتِهَا.
قَوْلُهُ: «ولا سيَّما يَوم» يَجُوزُ في يَومِ الرَّفْعُ والنَّصْبُ والجَرُّ، على الخَبَرِ والاستثناءِ والإِضافةِ.