الحادية عشرة: لتعزي بالعزم على الصبر الجميل عند "توالي"1 المصائب.
الثانية عشرة: الرجوع إلى الله في تفريج "الكرب"2.
الثالثة عشرة: رد هذه المسألة الجزئية3 إلى القاعدة الكلية "وهي قوله:"4 {إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ}
{وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ} 5.
فيه مسائل:
الأولى:- التولي عن مثل هؤلاء كما قال "تعالى:"6 {فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ} 7.