3- البحث عن الأسانيد: فلا يقبل حديث لا يوجد له إسناد، بل يعتبر باطلا وما روي بسنده يبحث فيه سندا ومتنا على ضوء شروط القبول، وقواعد هذا العلم.

4- اختبار الحديث بعرضه على الروايات الأخرى والأحاديث الثابتة، فيتبين بذلك ما وقع فيه من وهم أو علة وقعت من أهل الصدق.

5- وضع ضوابط يكشف بها الحديث الموضوع.

6- التصنيف في الأحاديث الموضوعة، للتنبيه عليها، والتحذير منها.

ونذكر لك فيما يلي تفصيلا لهذين العنصرين:

علامات الحديث الموضوع:

وهي علامات استخلصها المحدثون من أبحاثهم وتنقيبهم عن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015