بدر، وعبدوا الأصنام ليضلوا الناس عن دين الله1.
وبهذا يتبين لنا أن القرآن الكريم ذكر المشركين بأنواع من النعم، لعلهم يشكرون، وحذرهم من عقابه لعلهم يرجعون، وتذكير المخاطبين بالنعم وتحذيرهم من العذاب والنقم يدعوهم إلى التفكر بعين البصيرة، لترك عبادة غير الله تعالى.