وردت إشارة واحدة في القرآن الكريم تشير إلى تأثير الجن في الإنسان، هي قوله تعالى: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ} 3، أي لا يقومون إلا كما يقوم المصروع حال صرعه وتخبط الشيطان له" 4.
ووردت في السنة عدة أحاديث تثبت صرع الجن للإنس وغلبتهم على عقله، وورد فيها معالجته صلى الله عليه وسلم للمصروعين، منها:
حديث مطر بن عبد الرحمن الأعنق عن أم أبان بنت الوازع عن أبيها