والسنة، فيؤخذ ما وافقهما ويرد ما خالفهما عملاً بقوله تعالى: {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ} الآية 1 2.