وهذا الموقف من العقل هو الموقف الصحيح، فالإسلام دين العقل بهذه المعاني:
أنه هاد للعقل ومرشد له وقائد، وهو مبادئ يفهمها العقل في سهولة ويسر، وهو لا يناقض العقل 1.