وحديث انشقاق القمر 1.

وحديث الذباب 2.

وأحاديث أشراط الساعة، كالمهدي، والدجال، ونزول عيسى 3.

ويعتبر الشيخ رشيد هذا من قبيل رد الرواية لعلة في متنها وإن صحّ ـ بحسب صناعة تعديل الرجال ـ سندها. ومعنى "رد الرواية" كما يقول: "عدم تسليم إسنادها إلى النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابي ... " 4، وليس تكذيباً للنبي صلى الله عليه وسلم فهذا يستلزم الكفر، وإنما الكلام في رد الرواية لعلة في متنها 5. واستأنس الشيخ رشيد بالأحاديث التي انتقدت على الشيخين لعلة في متنها، فقال: "كتغليط مسلم وغيره لرواية شريك 6 عند البخاري في حديث المعراج 7، وتغليطهم لمسلم في حديث خلق الله التربة يوم السبت 8، وفي حديث

طور بواسطة نورين ميديا © 2015