وسعد، وغيرهما، بل جعلوهم مسلمين مع قتالهم، ولم يقتلهم علي حتى سفكوا الدماء الحرام، ولم يغنم أموالهم" (?).
ثم بين شيخ الإسلام - رحمه الله - أنه: إذا كان المسلم متأولاً في القتال أو التكفير لم يكفر بذلك (?).
وقال شيخ الإسلام أيضاً: " ولهذا كان أول من فارق جماعة المسلمين من أهل البدع، الخوارج المارقون" (?).