فَأَكْمَلُ مَا يَكُونُ مِنْ اَلْحَجِّ: اَلِاقْتِدَاءُ بِالنَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- فِيهِ وَأَصْحَابِهِ، رَضِيَ الله عنهم.