ابن المقرئ (?)، والنصارى، والروم (?)، واليهود. (?)
ولا أدري ما حاجة المسلمين لتأويلات اليهود والنصارى؟ !
في (2/ 112) لم يضع عنواناً لتأويل الرؤى، وفي (3/ 360) وضعها في «تتمة».
وفي (3/ 408) في «فرس البحر» ذكر رؤيا البحر استطراداً ... ـ وأطال ـ ثم رؤيا النهر، وعين الماء.
ومن اللطائف في (4/ 213) قال: الوزغ في الرؤيا: رجلٌ معتزلي، يأمر بالمنكر، وينهى عن المعروف، خاملُ الذِّكْرِ.
وب «تأويل الرؤى» يختمُ حديثَه عن الحيوان.