الأحاديث الواردة في الكتاب إما أن يعزوها المؤلِّف لمصدر حديثي، أو لا يعزوها لمصدر (?)، والثاني غالباً ما يكون من الأحاديث الموقوفة في التفسير، أو من كتب غريب الحديث، وأحياناً يُصَرِّح، يقول: وفي «نهاية الغريب» أي لابن الأثير. (?)
وإذا عزا الحديث لمصدر حديثي، فتارة يعزوه للجماعة، مثاله: