كما أن عليه أن لا يكثر من ذلك لكي لا يطغى على الخطاب على حساب العلم والتأصيل، كما يفعله بعض الدعاة فتجد خطابه خالياً من الفوائد العلمية، والتأصيل العقدي، والمنهجي.