الخلاصة:
إن على الداعية الحكيم أن لا يتكلم إلا بعد أن يعلم مستوى المدعوين العلمي، وحاجتهم الدينية، ويكلمهم بما يناسبهم، والله الهادي إلى الحكمة والسداد.