ابن أبي هلال، ومحمد بن عمرو بن علقمة، ويحيى بن سعيد الأنصاري.
وقال في إبراهيم بن عبيد بن رفاعة: "ليس بمشهور" 1، وقد روى عنه جماعة2.
وقال في عبد الرحمن بن وعلة3: إنه مجهول، مع أنه روى عنه جماعة4.
وكذلك قال في رُبيح بن عبد الرحمن5: "رجل ليس بمعروف" 6. وقد روى عنه جماعة.
والذي يستنتج من هذا هو أنه لا عبرة بتعدد الرواة عند الإمام أحمد في تحديد ما ترتفع به الجهالة، وإنما العبرة بشهرة الراوي وانتشار حديثه بين العلماء،