وعن أبي طالب أنه سأل أبا عبد الله عن هذا الحديث، وجعل يقرأه عليه فقال: ما أحسنه، إنما سمعناه عن أبي عوانة، عن الأعمش مرسلاً. ا.هـ1.
فوصف الحديث بالغرابة ثم استحسنه، فدل على أن لا تلازم بين الأمرين.