وأما قولي: ((فكيف يلام سيد ولا يلام الإمام أحمد)) فلا أذكر ذلك متى كان، ولِمَ كان، وكيف كان، فإما خرج مخرج هذا الأسلوب، وإما أخطأت في ذلك الإطلاق.