على نفسه, ويجدد إسلامه, فإنه وقع في أمر عظيم, وخطب جسيم.
وهذا ما تيسر من الجواب على سبيل الإختصار والاقتصاد, والله يقول الحق, وهو يهدي السبيل, وحسبنا الله ونعم الوكيل, والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا هدانا الله, وصلى الله وسلم على أشرف المرسلين وإمام المتقين, نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين, والحمد لله رب العالمين (?) .