الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا أَبُو بَكْرٍ، ثُمَّ عُمَرُ، وَبِذَلِكَ أَجَابَ ابْنَهُ (?) [مُحَمَّدَ ابْنَ الْحَنَفِيَّةِ] (?) فِيمَا رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ (?) ، وَغَيْرُهُ مِنْ عُلَمَاءِ الْمِلَّةِ الْحَنِيفِيَّةِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015