وَهَؤُلَاءِ الْخَوَارِجُ كَانُوا ثَمَانَ عَشْرَةَ (?) فِرْقَةً؛ كَالْأَزَارِقَةِ أَتْبَاعِ نَافِعِ بْنِ الْأَزْرَقِ (?) وَالنَّجَدَاتِ (?) أَتْبَاعِ نَجْدَةَ الْحَرُورِيِّ (?) وَالْإِبَاضِيَّةِ أَتْبَاعِ عَبْدِ اللَّهِ