ذكره في الترجمة، ورواه مسلم وغيره (?).
[وروي على رقبته] (?).
(فإذا سجد وضعها، وإذا قام حملها) فعل ذلك؛ لبيان الجواز، وهو محمولُ عندنا علي العمل القليل، أو الكثير المتفرق. ودعوى نسخ ذلك بخبر: "إن في الصلاة لشُغُلا" (?) مردودةُ؛ لأن الخبر كان قبل الهجرة، وقصة أمامة كانت بعدها بمدة طويلة، وكانت في الفرض، ودعوى أنها كانت في النفل مردودة بأخبار، كخبر مسلم: "رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - يؤم الناسَ، وأمامة على عاتقه" (?)، وخبر ابن بكار: أنها كانت في