(عن ثور) أي: ابن زيد الديلي. (عن أبي الغيث) هو سالم مولى عبد الله بن مطيع.
(باب) ساقط من نسخة. ({وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً}) زاد في نسخة "أو لهوًا".
4899 - حَدَّثَنِي حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا حُصَيْنٌ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الجَعْدِ، وَعَنْ أَبِي سُفْيَانَ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَال: "أَقْبَلَتْ عِيرٌ يَوْمَ الجُمُعَةِ، وَنَحْنُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَثَارَ النَّاسُ إلا اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلًا، فَأَنْزَلَ اللَّهُ: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا} [الجمعة: 11].
[انظر: 936 - مسلم: 863 - فتح: 8/ 643]
(حفص بن عمر) أي: الحوصي. (حصين) أي: ابن عبد الرحمن.
(فثار الناس) أي: تفرقوا.
(سورة المنافقين) قوله: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) ساقط من نسخة.
(باب) ساقط من نسخة. ({إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ} إلى {لَكَاذِبُونَ}) ساق في نسخةٍ الآية بتمامها، وفي أخرى: " {إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ} ".