مِنْهَا، فَلَمَّا قَدِمَ المَدِينَةَ أَمَرَنِي أَنْ آتِيَ المَسْجِدَ، فَأُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ وَوَزَنَ لِي ثَمَنَ البَعِيرِ".
[انظر: 443 - مسلم: 715 - فتح 6/ 194]
(حدثني) في نسخة "حدثنا". (محمد) أي: ابن سلام البيكندي، (وكيع) أي: ابن الجراح.
(نحر جزورًا) أي: ناقة، أو جملًا (أو بقرة) شكٌّ من الراوي (زاد معاذ) أي: ابن معاذ العنبري. (بوقيتين) في نسخة: "بأوقيتين" (صرارًا) بكسر المهملة: موضع يأتي بيانه (ووزن لي) (لي) ساقط من نسخة.
3090 - حَدَّثَنَا أَبُو الوَلِيدِ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ مُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍ، عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَدِمْتُ مِنْ سَفَرٍ فَقَال النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "صَلِّ رَكْعَتَيْنِ"، " صِرَارٌ: مَوْضِعٌ نَاحِيَةً بِالْمَدِينَةِ".
[انظر: 443 - مسلم: 715 - فتح 6/ 194]
(أبو الوليد) هو هشام بن عبد الملك.
(صرار: موضع ناحية) (?) بالنصب أي: في ناحية (بالمدينة) على ثلاثة أميال منها من جهة المشرق، والتفسير المذكور ساقط من نسخة.