ما من نفس إلا قد كتب مدخلها ومخرجها وما هي لاقية، فقال رجل من الأنصار: ففيم يا رسول الله

76 - حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الْعَوَّامِ، قثنا أَبِي، قثنا مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ الشَّيْبَانِيُّ، قثنا النُّعْمَانُ بْنُ ثَابِتٍ أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رَفِيعٍ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ: «مَا مِنْ نَفْسٍ إِلا قَدْ كُتِبَ مَدْخَلُهَا وَمَخْرَجُهَا وَمَا هِيَ لاقِيَةٌ» ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ: فَفِيمَ يَا رَسُولُ اللَّهِ الْعَمَلُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ يُيَسَّرُ لِعَمَلِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ يُيَسَّرُ لِعَمَلِ النَّارِ» ، فَقَالَ الأَنْصَارِيُّ: الآنَ حَقَّ الْعَمَلُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015