ما من أيام الدنيا أحب إلى الله عز وجل أن يتعبد له فيها، من أيام العشر، وإن صيام يوم فيها

125 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: ثنا عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ، قَالَ: ثنا مَسْعُودُ بْنُ وَاصِلٍ، عَنْ نَهَّاسِ بْنِ قَهْمٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، ذَكَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَا مِنْ أَيَّامِ الدُّنْيَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُتَعَبَّدَ لَهُ فِيهَا، مِنْ أَيَّامِ الْعَشْرِ، وَإِنَّ صِيَامَ يَوْمٍ فِيهَا يَعْدِلُ صِيَامَ سَنَةٍ، وَلَيْلَةً فِيهَا بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015