تَيَّمَهُ الحُبُّ، أي عَبَّدَهُ وذلَّلَهث، فهو مُتَيَّمٌ. ويقال أيضاً: تامَتْهُ فلانةُ. قال لقيط بن زُرارَةَ:
تامتْ فؤادَكَ لو يَحْزُنْكَ ما صَنَعَتْ ... إحدى نساءِ بني ذُهْلِ بن شَيْبانا
والتيمَةُ بالكسر: الشاة التي يحلبها الرجلُ في منزله وليست بسائمة. وفي الحديث: التيمَةُ لأهلها. تقول منه: أتَّامَ الرجلُ يَتَّامُ اتِّياماً، إذا ذبح تيمَتَهُ. قال الحطيئة:
فما تَتَّامُ جارة آلِ لأْيٍ ... ولكنْ يضمَنون لها قِراها
والتَيْماءُ: الفلاةُ.