وجوده باقيا بنور وجوده ولهذا سماه الله نورا وقال قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ (سورة المائدة: 15) فالنور هو محمد عليه السلام والكتاب هو القرآن، فافهم واغتنم فانك لا تجد هذه المعانى إلا هاهنا، انتهى كلام التأويلات النجمية.