فالتفصيل بين أن يقصد، فتجب الكفارة، أو لا يقصد ثم لا كفارة.

فتخالف النظرة القبلة في هذا الوجه؛ إذ النادر وجود الإنزال عن النظرة الواحدة [والحمد لله وحده] (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015