فالتفصيل بين أن يقصد، فتجب الكفارة، أو لا يقصد ثم لا كفارة.
فتخالف النظرة القبلة في هذا الوجه؛ إذ النادر وجود الإنزال عن النظرة الواحدة [والحمد لله وحده] (?).